الجمعة، 16 أكتوبر 2009

بكل الحب أهلا بكم في مدونتي








عندما ينبض القلم بالإبداع  ويسكب حبره فوق الورق

 و تتفجر المشاعر والأحاسيس،محدثة دوي هائل لتُسمع القاصي

 و الداني صهيل حروفها الحرة ، و همهماتها العميقة .

 يكن ذاك صهيل صادر من صهوة قلمي الذي انطلق من كل حدب و صوب

 ، مخترقاً حواجب النفوس ، مُسجلاً وقع أقدامه فوق رمال الحياة المتحركة .




قرائي الأعزاء ، زائري مدونتي  أقدم لكم نفسي بسطور قلال :


أبلغ من العمر 29 سنة ، متخصصة بتخصص طالما تمنيته و طلبت من الله أن ينفعني به
( علوم القران الكريم والقراءات السبع ) …
نشأت في منزل وبين أسرة محافظة تحب العلم والثقافة
طفولتي كانت هادئة جداً ولكن كنت متفوقه دراسياً
وهذا بفضل الله ثم بفضل والدي حفظهما الله فقد كانوا يشجعوني
كثيرا كانت تلك الطفولة الهادئة الهدوء الذي يسبق العاصفة
فتحول ذلك الهدوء في سن المراهقة والشباب الى شخصية
عنيدة قوية حالمة طموحة تتطلع دائما للمستقبل
ثم انتقلت الى المرحلة الجامعية
في هذه المرحلة وكان يغلب عليها الإستقامة والتدين
فظهرت عندي مهارة الإلقاء وتجلت في القاء المحاضرات والندوات
في عدة أماكن وجمعيات خيرية ومدارس تربوية
ثم حققت طموحا كنت اسعى له
وهو أني أصبحت معلمة تربوية عدة سنوات

أهوى الكتابة و كل ما يمت للكتب و الثقافة بصلة ، و سيكون لها رقعة في مملكتي المبعثرة …

فارسة أو خيٌالة كما أحب أن أُلقب ، فللخيل في حياتي مكانة عظيمة فأحمل في شخصي


كثيرا من صفاته في أصالته 00 صبره 00 وفائه 00 عطائه 00جموحه


لي هوايات كثيرة بالاضافة للكتابة وحب الاطلاع على كل جديد في كل المجالات

وخاصة مجالات الابداع وتطوير الذات والتربية


أهوى القراءة والثقافة  والاطلاع كثيرا
واهوى السفر والطبيعة بشكل كبير وأعشق البحر والجلوس على شواطئة


أحب الحياة ويغلب على شخصيتي التفاؤل والأمل والحمد لله


شخصية إجتماعية ولدي والحمد لله القدرة على الاندماج والاتصال

مع كل المراحل العمرية ومع ذلك يغلب على شخصيتي الغموض والصمت كثيراً


مملكتي أو مدونتي هي مرآة تعكس نفسيتي وشخصيتي
و ركن خاص أبث من خلاله بهمومي و خلجاتي و نظراتي في شتى مواضيع الحياة


التي تسترعي انتباهي .. و تحرك ذاتي ..



لكل زائر يضع أقدامه على أرض مدونتي
أقول له أهلا بك زائرا وقارئاً  ومثقفا وضيفاً عزيزاً على قلبي
وأهدي  لكم أجمل باقة ورد
 معطرة بكلــ الحب والود

محبتكم : أ /   رسمية العتيبي  







 













ليست هناك تعليقات: